نادي الفكر المغربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
نادي الفكر المغربي

الرأي و الرأي الاخر
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
cesar

cesar


المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 04/05/2008

العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب   العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب Emptyالثلاثاء مايو 13, 2008 7:06 pm

كما هو معروف فانني ساتناول في هدا المحور المسار التاريخي الدي خلفته تجربة العدل والاحسان بالمغرب وصولا الى حاضر الجماعة واصطدامها بالواقع المغربي وما يشهده من تحولات على مستوى المخاض السياسي والمجتمعي ومختلف الضواهر الثقافية التي ينتجها المجتمع الانساني بالمغرب ولكن ما يهمني بشكل اساسي في هدا المحور هو قياس الحجم الحقيقي للتنظيم والبحث في الاوضاع المستقبلية التي ستظهر فيها الجماعة.

قبل هدا لا بد من ان اشير الى صعوبة جمع المعلومة في مثل هده المواضيع لاسباب متعددة ومختلفة اجملها فيما يلي:

1 طبيعة التنظيم الدي تعتبره الدولة محضورا تجعل من عملية البحث عن حقيقة الجماعة مهمة استخبارتية ليست بالهينة ولا بالمتاحة
2 الجماعة تحتفظ بنصيب كبير من السرية بحكم وضعها الاصطدامي مع السلطة
3 انعدام تعدد مصادر المعلومات وقلة الدراسات الاكاديمية التي تساهم في فهم واقع ومستقبل الجماعة
4 المغرب لا يتوفر على مراكز البحوث والدراسات والمراصد الوطنية المستقلة عن الدولة او الاحزاب باعتبارها توفر ورشات للتفكير في مختلف القضايا التي تعنى بالشان المغربي
5 صعوبة العمل الصحفي في اختراق مثل هده التنظيمات السرية بهدف توفير المعلومة بالاضافة الى ان الحقل الاعلامي لا زال يعاني من قلة الاحترافية وارتباطه بجهات سياسية في المغرب

لهدا يجد الباحث عن المعلومة والمتقصي للحقيقة نفسه امام خيارين وبالتالي مصدرين وجب التعامل بحدر معهما قبل تكوين اي راي او تشكيل صورة اوتبني موقف معين

المصدر الاول : هي النسخة التي تروجها الدولة من مختلف اجهزتها عن الجماعة في اطار المواجهة المفتوحة والمستمرة
المصدر الثاني : هي النسخة التابعة للجماعة والشبيهة بالدعاية او البروباغندا يطرح فيها افكاره وادبياته ويصنع لنفسه حجما قد لا يكون حقيقيا مقارنة بموازين القوة في المجتمع اما بهدف التوغل بين ابناء الشعب او بهدف توجيه رسائل الى باقي الفرقاء السياسين او النظام

نريد في هدا المحور ان نكون حدرين في التعامل مع المعلومات المتوفرة والمتداولة في الاعلام المغربي وساتطرق الى الموضع من خلال ما يلي:

1 نبدة عن المسار التاريخي للجماعة ومختلف المراحل التي عبر منها التظيم

2 الحجم الحقيقي لجماعة العدل والاحسان داخل الصراع السياسي بالمغرب من ناحية الكم والكيف ومستوى التاثير

3 التدبير الداخلي للتنظيم، اساليب الاستقطاب او ما يسمى في كتاب المنهاج النبوي بمبدا تكثير السواد اشارة مهمة هنا وهو ان المنهاج النبوي كان بمثابة خريطة طريق لما قبل المرحلة الاخيرة التي يعبر عنها كتاب الاحسان، ثم سنتعرض الى الكيفية التي يتم بها السيطرة على الجماعة من خلال التسلسل القيادي الهرمي وهو تسلسل يشبه التقسيم الاداري للوزارة الداخلية الموزع على التراب الوطني ثم ساتطرق الى الاشارة الى المساحات الجغرافية والشرائح المجتمعية ومختلف المؤسسات التي تم اختارقها من طرف الجماعة

4 سنرى الدور ومختلف الاساليب التي تمارسها الجماعة على المستوى الحركي

5 التخمين المستقبلي للاوضاع التي ستكون عليها الجماعة انطلاقا من موقعها
الحالي ومن خلال ما ترفعه من شعارات وتحديات بالموازت مع التحولات الدي يشهدها المجتمع المغربي

بالنسبة للمسار التاريخي لن نخوض في التصنيف المرحلي التاريخي الموجود في مختلف مواقع الجماعة وساكتفي بالتعرض للضروف الموازية لكل مرحلة والمميزة للوضع العام في المغرب
لابد من الاشارة ان بداية عمل اسرة الجماعة اي العدل والاحسان تزامن مع مجموعة من الضروف المواتية اهمها فشل تجربة الشبيبة الاسلامية التي تبنت العنف واصطدمت برد فعل قوي من طرف الدولة انداك واستفاد مرشد الجماعة من تفرق الجهد والعمل الاسلامي الدي كان يعبر عنه من خلال جماعات اسلامية صغيرة وتجارب فردية لا تكاد تدكر
الامر الثاني والمهم ايضا هو ان الضاهرة الاخوانية التي كانت تدعو الى مواجهة الاستبداد واقامة ما يعرف بالخلافة الاسلامية القطرية لم تكن ممثلة بعد من خلال تنظيم اسلامي بالمغرب، وكان العديد ممن تاثروا بفكر حسن البنا وكتابات سيد قطب ومنظوره للدولة كان هؤولاء في اتم الاستعداد للانخراط في العمل الاسلامي الحركي وكانت الحاجة الى تنظيم يعبر عن انتماءهم الفكري ويسمح لهم بالحركة بالمغرب مسالة طبيعية نظرا للقوة الخطاب الاخواني في مصر وللتميز النوعي الدي ابداته التجربة دلك انها تقدم للفرد في المجتمعات العربية علها انها البديل الطبيعي ضد الاستبداد والانحطاط الحضاري المزمن
تزامن رواج هده الافكار الجديدة مع طموحات الشيخ الدي كان متشبع بالسلوك الطرقي في توحيد العمل الاسلامي الدي رفضته العديد من الشخصيات الاسلاموية انداك
ايضا و من اسباب نجاح التجربة خصوصا في مراحلها المتوسطة كان هو التعديل المنهجي الدي تمت اضافته الى تجربة الاخوان المسلمين اي احترام الخصوصية العقائدية المحلية القريبة من النهج الطرقي الدي ميز اهل المغرب عبر التاريخ

جرءة المرشد العام للجماعة في توجيه ما يعرف برسالة الاسلام او الطوفان للملك الراحل وما تبعها من اجراءات من طرف اجهزة الدولة الامنية كان اهم حدث يستثمر في اطفاء المصداقية على الشيخ من جهة ثم كان يوضف كورقة في غاية الاهمية لاستقطاب الاتباع والقيادات من رموز العمل الاسلامي

ايضا الاعتقالات التي لحقت افراد الجماعة وخصوصا اعتقال مجلس الارشاد والحصار الدي ضرب على المرشد العام كلها احداث جعلت التظيم في الواجهة كاحد اهم المعارضين للنظام

بداية العمل الحركي المنظم كان في بداية سنة 86 بعدما تغير اسم الجماعة من اسرة الجماعة الى العدل والاحسان ثم تاسيس مجموعة من اللجان بهدف التوغل في الاوساط الطلابية والمهنية وتم تفعيل الافكار التنظيمية ومبادئ المشروع الاسلامي الدي كان يعبرعنها كتاب المنهاج النبوي تربية تنضيما وزحفا

ما ميز الوضع داخل الجماعة وعلاقتها بالمجتمع المغربي في السنوات الاخيرة هو الصراع الداخلي حول الاطار العقائدي للجماعة مع ظهور التيار السلفي بقيادة الدكتور البشيري الدي ابعد من الجماعة وبين ارادة المرشد العام في اعطاء السلوك الطرقي حيزا اكبر داخل الجماعة من خلال استحداث ما يعرف بمجالس النصيحة في اطار التركيز على اهمية البعد التربوي الروحي في اعداد جند الله حسب التعبير المنهاجي ولا غرابة بعد القضاء على التيار السلفي داخل الجماعة وبعد استفحال خطاب الدرويش ان تخرج ضواهر خرافية الى الراي العام المغربي ملخصة في ضاهرة الرؤى المشهورة


2 الحجم الحقيقي لجماعة العدل والاحسان داخل الصراع السياسي بالمغرب من ناحية الكم والكيف ومستوى التاثير

كان ولازال متداول في الاوساط السياسية ان العدل والاحسان تمثل ما يصطلح على تسميته سياسيا بالمعارضة خارج البرلمان دلك انها لازلت ترفض الاعتراف بشرعية النظام وهي بدلك تشكل خطا دفاعيا حقيقيا ضد الوضع الراهن مقترحتا مجموعة من البدائل السياسية واليات تفعيلها ملخصة في مجملها في فكرة الخلافة على منهاج النبوة

قوة العدل والاحسان لا تتمثل فقط في ما انتجته من مواقف واساليب مواجهة من الداخل ولكن ايضا لان الضروف المحيطة كانت ملائمة تماما فالساحة السياسية المغربية عرفت ازمات حقيقية تتجلى في تواطئ البعض من جهة والتضيقق على اخر من جهة اخرى مما افقد العمل السياسي المصداقية وافرز قناعة لدى المواطن العادي بعدم اهميته الا ان ما جعل العدل والاحسان تحقق نجاحات ممتتالية هو التضيق المستمر والممنهج من طرف النظام على اليسار المغربي بشتى اقطابه دلك ان التيار اليساري يعد اهم عدو سياسي بعد السلطة للحركة الاسلامية سواء ببلادنا او في باقي المجتمعات الاسلامية وبدل من ان ينخرط في قلب الصراع من خلال الاجابة على ما ينتظره الفرد من المدرسة السياسية اليسارية ومن خلال التعبير عن الصراع في مواجهة المد الاصولي بشتى الوانه

الانطلاق ايضا من ثقافة القوم من الخصوصية العقائدية المحلية جعل منها تستعطف وتستقطب شرائح مهمة من الاوساط الشبابية التي غالبا ما تبحث عن اطار حركي تمارس فيه تجربتها الدينية المحاطة بعدد كبير من العوامل والازمات النفسية والاجتماعية وردود فعل طبيعية على الوضع السياسي

ظهرت مكانة الجماعة في حجم التضيق عليها في الملحاقات التي طالت القيادة والاتباع ثم التعبير عن الوضع من خلال المحاكمات التي حولها التنظيم الى احداث وطنية وصنفها على انها تميز كل مرحلة في المسار النضالي من منضور الجماعة

ضاهرة الهجرة الى الخارج في الاوساط الطلابية في بداية التسعينات اعطت التنظيم مساحات جديدة للحركة واصبحت ممثلة في عدد من الدول الاوربية في شخص اتباعها وتتم زيارتهم من طرف القيادات لمد الجسور بين شريين الجماعة في الداخل والخارج

احدى القرارت المصيرية والتي ادخلت العدل والاحسان في عمق الصراع هو قرار تاسيس فصيل طلبة العدل والاحسان الدي ستوكل له مهمة انتزاع احتكار السيطرة على النشاط الطلابي دخل الجامعات المغربية من فصيل الطلبة اليساريين والقاعديين على وجه الخصوص


3 التدبير الداخلي للتنظيم و اساليب الاستقطاب

في هدا المحور لابد من استحضار الغايات التي تنشدها الجماعة وتسعى لتحقيقها وهي تغيير النظام السياسي في المغرب الدي لم تحدد بعد المرحلة التي سيتم فيها الانتقال من مرحلة اعداد اعضاء التنظيم وتهئ الضروف الى مرحلة الفعل، ومن هنا ياتي الاعتماد على مجموعة من الاساليب والسلوكات في بسط السيطرة على الاتباع من جهة واستقطاب عناصر جديدة ايضا التقسيم التنظيمي داخل الجماعة لا يختلف كثيرا عن الحركات الاسلامية عامة فنجد مثلا في باقي الحركات الخلية والامير وفي العدل نجد الاسرة والنقيب والاسرة هي مجموعة افراد يجمعهم القرب الجغرافي وعدد الافراد فيها يتراوح بين 5 و 10
ثم وبشكر ترانبي نجد بعد دلك الشعبة ويتراسها نقيب وهي مجموعة اسر ثم الجهة بالاضافة الى مختلف اللجان واللقاءات التي يعقدها المنتمون كاللجنة السياسية ومجالس النصيحة والرباطات والمخيمات الصيفية ومختلف المجالس واللقاءات التعليمية والتربوية والتنضيمية

احدى اساليب الاستقطاب هي الاعتماد على المساجد في توفيرها للتواجد الشبابي الحديث العهد بالتجربة الايمانية ثم التوغل في اوساط التلاميد وطلاب الجامعات والحرفيين من الملاحظ ايضا ان الجماعة جد نشطة في المناطق القروية القريبة من المدن الكبرى وايضا في ضواحي المدن والمجمعات السكنية الشعبية المكثفة

مبدا تكثير السواد هو مبدا منهاجي في الاصل وابعاده سياسية بامتياز دلك ان الفكرة ببساطة هو استقطاب اكبر عدد ممكن من ابناء الشعب واعدادهم للخطوات المصيرية التي ستقدم عليها الجماعة سواء تعلق الامر بالخروج الى الشارع العام او الدعوة الى العصيان المدني او غيره من القرارات التي تحتفظ القيادة بحق اتخادها حسب الوضع السياسي في كل مرحلة


4 مختلف الاساليب التي تمارسها الجماعة على المستوى الحركي

هنا وبايجاز شديد الخص التواجد الحركي في المجتمع فيما يلي:

اصدارات الشيخ وقيادات الجماعة وبشكل مستمر لعدد كبير من الكتابات الموجهة الى الفرقاء السياسين النظام اعظاء الجماعة او اسهامات عامة حول الرؤية الحركية الاسلاموية حول مختلف القضايا كالديمقراطية الامازيغية العلامنية وهكدا

اصدار البيانات واعلان مواقف الجماعة في شتى القضايا الوطنية الاسلامية والدولية

اعلان مواقف رسمية من العمل الحكومي المبادرات الملكية وقرارات السلطة التشريعية كالتعديل الدي لحق مدونة الاحوال الشخصية التي باتت تعرف بقانون الاسرة

اعلان مواقف لها علاقة بالاستحققات الانتخابية كالدعوة الى مقاطعة الانتخابات

الدعوة الى وقفات احتجاجية بهدف استعراض القوة كاستغلال مناسبات مثل فاتح ماي والمشاركة في مضاهرات كمناصرة الشعب الفلسطيني والعراقي او في حالات الاساءة الى شخص النبي

اعلان مواقف لها علاقة بالوضع العام للامة العربية الاسلامية كالقضية الفلسطينية العراقية الحرب على افغانستان ابداء مواقف ضد الحركات الجهادية

ثم ودائما عىلى المستوى الحركي نجد تدبير الصراع داخل الجامعات مع باقي الفصائل الطلابية

مواقف لها علاقة بالشان السياسي وعلى سبيل المثال لا الحصر نجد ابداء استياء من مشاركة العدالة والتنمية في الحرك السياسي والقبول بشرعية النظام المطالبة باعادة النظر في الدستور

ثم ظهرت في الاونة الاخيرة مجموعة من الاشياء التي بات يسمح بها الوضع الراهن ودلك من خلال العمل من داخل هيئات المجتمع المدني كاختراق النقابات تاسيس ما يعرف بالجبهة الحقوقية للدفاع عن المعتقلين العدلين ثم دعوة باقي العاملين في الحقل الحقوقي للتوحيد الجهود من اجل كل المعتقلين بالمغرب

الانخراط في المشاكل الحياتية للمواطن من خلال العمل الخيري ومن خلال الجمعيات الاهلية التي تقدم خدمات في باب التوعية ومحاربة الامية وغيرها

5 التخمين المستقبلي للوضع الدي ستكون عليه الجماعة

المراقب للمسار الجماعة سيجد ان النهج المتبع الان لا يختلف كثيرا مند المرحلة الانتقالية الاساسية اي تاسيس الجماعة باسمها الحالي في اواسط الثمانينات
هدا النهج يؤطر حسب تفكير القيادة من خلال مبداين اساسيين
استقطاب اكبر عدد ممكن من الاعضاء بهدف اسثمار الطاقة البشرية من اجل تحقيق القرارات الصعبة والمصيرية
كاعلان حالة التمرد على الدولة
العصيان المدني
اعلان القومة اي الدخول في الصراع المباشر مع السلطة لقلب نظام الحكم

المبدا الثاني هو اعداد جند الله اي الاعضاء والكوادر داخل الجماعة وهو ما يتم داخل المجالس التربوية والتعليمية الاسبوعية وباقي اللقاءات التنظيمية

الاحتملات الممكنة مستقبلا
السير على نفس النهج الاعدادي الكلاسيكي الدي دكرت قبل قليل

المشاركة السياسية الفعلية من داخل الشرعية السياسية السائدة اي الانخراط في العملية الانتخابية المحلية والتشريعية اما من خلال مستقلين يرفعون شعارات الجماعة و هي نفس تجربة الاخوان المسلمين في مصر او من خلال الانضمام او التحالف مع احزاب قريبة من الايديلوجية الاسلاموية كتجربة العدالة والتنمية

الاحتمال الاخير هو ان تصمد الجماعة امام التحولات وتبقى وفيتا لاهدافها العليا التي تبنتها مند التاسيس الى يومنا هدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
generall_7




المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 04/05/2008

العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب   العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب Emptyالثلاثاء مايو 13, 2008 9:48 pm

جماعة العدل و الاحسان مجرد مجموعة تسعى الى السلطة متخذة من الدين مطية و مستعملة الخرافة و الدجل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العدل والاحسان قراءة نقدية في فكر وتاريخ التجربة الاسلاموية بالمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نادي الفكر المغربي :: Forum Tawassol :: فكر تنويري-
انتقل الى: